“(الألوان زينة العالم، وعالم بلا ألوان، عالم ممل وحزين): بهذه العبارة، استهل الفنان طالب دملخي تقديم كتابه (الألوان نظرياً وعملياً).
مؤكداً أن الرسام الذي يختار ألوانه بحسب شعوره الفطري، لا يستطيع أن يتحكم بالألوان، ولا باللوحة، لأن الألوان تخضع لقوانين من الممكن دراستها، للاستفادة من مزاياها، وبالتالي لتجنب أخطائها، وهذا ما حققته الفنانة التشكيليّة الإماراتيّة الدكتورة نجاة مكي، في معرضها الأحدث (أنا أكتب بالألوان) المقام في صالة (عائشة العبار للفنون) في دبي حتى نهاية شهر أغسطس 2021.”
Link: Read Full Article